Author name: Tahani-Saker

سيارات-الفنانين-والنجوم-العرب-والأجانب..

سيارات الفنانين والنجوم العرب والأجانب..

سيارات الفنانين والنجوم العرب والأجانب.. هل يمكن أن تعبّر السيارات عن شخصية صاحبها؟! سؤال غريب ومحير يبحث عن إجابة.. والدكتور “تشارلز كيني” المتخصص في علم النفس سعى منذ سنوات باحثاً عن إجابة، وقام في سبيل ذلك بمتابعة عدد كبير من المشاهير والتقى ببعضهم وخرج بالنتائج التالية.. “بريتني سبيرز”  تعشق السرعة فهي تقود سيارة “بورش” مكشوفة. ويقول الدكتور عنها :”هي تحاول أن تثبت أنها شخصية حرة لا يعيقها شي عن الانطلاق نحو القمة وبأقصى سرعة، كما أنها فتاة معقدة يصعب فهمها تماماً مثل سيارتها”. “بن افليك” الذي يعتبر أحد الوجوه الجديدة في هوليوود فخور جداً بسيارته “الأستون مارتن DB7”. قال الدكتور “تشارلز” أنه يريد أن يقول للجميع أنه رجل مغامر، يعشق التحدي تماماً مثل “جيمس بوند”. وعندما ترون النجمة  “درو باري موور” وهي تقود سيارتها الـ “بي إم دبليو M3″ وكأنها فتاة تقول ” أنا أعشق السيطرة والتحكم بزمام الأمور.. لذا اخترت هذه السيارة فهي تنفذ كل أوامري بدقة”. يأتي دور صاحب العضلات المفتولة “أرنولد شوارزينجر”  والذي بحث طويلاً عن سيارة تدخل الرعب في قلوب الآخرين فلم يجد أفضل من سيارة الدفع الرباعي “هامر”. وقال الدكتور كيني عن هذا الاختيار :”سيارة خارقة لرجل خارق يعشق القوة والتحدي”. “براد بيت” يستمتع بقيادة سيارته “المرسيدس G500″، يقول عنها “د.كيني” إنها تجمع مابين القوة والفخامة وهي خلطة مناسبة لشخصيته. ويبدو أن مغني البوب الشهير “جستن تيمبرليك” من عشاق المرسيدس أيضاً، لكنه “.S600 V12 يميل للقوة أكثر من سابقه فاختار “مرسيدس أما بالنسبة للفنانين العرب… “قصي خولي” الفنان الشاب “قصي” يملك سيارة “رانج روفر”. الفنانة “اليسا”  تملك سيارة “بي إم دبليو X6”. الفنان “خالد تاجا” يملك سيارة “رانج روفر”. الفنانة “نانسي عجرم” تملك سيارة “ميرسيدس بينز”. “وائل كفوري”.. بي إم دبليو “وائل” كان يقود في السابق سيارة “بورش بوكستر” مكشوفة، وهي سيارة ذات مقعدين، وقبل فترة قام بالاستغناء عنها نهائياً، حيث اشترى مؤخراً سيارة “بي إم دبليو Z4” لون أسود. وتعتبر هذه السيارة لها مكانتها في السوق العالمية والشرق الأوسط. راشد الماجد.. بي إم دبليو يمتلك أربع سيارات “مرسيدس_BMW_لكزس_جيب رانج روفر” وهو الذي يقود السيارة التي يختارها لمشواره  في كثير من الأحيان. أحــــــــلام .. والجا كوار تمتلك “جاكوار” تقودها بنفسها لأنها تعد قيادة السيارة فن راق، كما أنها تمتلك “لكزس” للمشاوير الطويلة الصعبة. زينب العسكري كانت تمتلك سيارة “BMW” لكنها امتلكت مؤخراً سيارة “لكزس” أحدث موديل لتتناسب مع شهرتها ومكانتها، وتحب أن تقودها بنفسها وتجد متعة في ذلك . كاظم الساهر الفنان “كاظم” بحكم سفرياته الكثيرة والطويلة تجده دائماً يؤجر سيارة في أي بلد يطل عليها، وهو لا يتقيد بسيارة معينة إلا أنه يحب قيادة “الروز رايز” الذي يمتلك منها موديل حديث ويقودها بنفسه.

سيارات الفنانين والنجوم العرب والأجانب.. Read More »

اعرف-برج-نجمك-المفضل..

اعرف برج نجمك المفضل..

اعرف برج نجمك المفضل.. لكل شخص برجه نستطيع من خلاله تحليل شخصيته، ومن الممتع عند الكثير من الأشخاص معرفة أبراج المشاهير من النجوم والفنانين، وإليكم أبراج أهم المشاهير العرب والأجانب… اعرف برج نجمك المفضل.. لكل شخص برجه نستطيع من خلاله تحليل شخصيته، ومن الممتع عند الكثير من الأشخاص معرفة أبراج المشاهير من النجوم والفنانين، وإليكم أبراج أهم المشاهير العرب والأجانب…   مشاهير برج الحمل قصي خولي، نزار قباني، ناديا الجندي، يحيى الفخراني، فضل شاكر، جوليا بطرس. شارلي شابلن، توماس جيفرسون، وليام ريتش،  دبليو سي فيلدز، سيلين ديون. مشاهير برج الثور عادل إمام، نانسي عجرم، نور الشريف، جوزيف عطية، مريام فارس. وليام شكسبير، ليوناردو ديفينشي، أدولف هتلر، سيجموند فرويد، إنريكي اغليسياس. مشاهير برج الجوزاء فاتن حمامة، أحمد رمزي، راغب علامة، محمود عبد العزيز، عبد الحليم حافظ، دينا حايك. مارلين مونرو، نيكول كيدمان، جون كندي، توماس هاردي، بوب دايلن، كونفوشيوس. مشاهير برج السرطان هاني سلامة، أحمد عز، نوال الزغبي، نيكول سابا، يوسف شعبان، مريم فخر الدين. هنري الثامن، الأميرة ديانا، يوليوس قيصر، نلسون مانديلا، باميلا اندرسون، توم هانكس، توم كروز،  جورش بوش. مشاهير برج الأسد تامر حسني، رامي عياش، رزان مغربي، مادونا، نجاة الصغيرة، سلاف فواخرجي، راشد الماجد، مايا نصري. ساندرا بولوك، شون مايكل، نابليون بونابرت، جورج برناردشو، أرنولد شوارزنيغر، جينيفر لوبيز، مادونا. مشاهير برج العذراء أيمن زيدان، وائل كفوري، كاظم الساهر، هاني شاكر، هالة سرحان، فؤاد المهندس، سلمى حايك. مايكل جاكسون، دي إتش لورانس، صوفيا لورين، شون كونري، تولستوي، بافلوف، كاميرون دياز، بيونسي. مشاهير برج الميزان ماغي فرح، ملحم زين، عمرو دياب، سمية الخشاب، سمير صبري، روبي، شريهان. أيزنهاور، المهاتما غاندي، بريجيت باردو، رالف لورين، مايكل كريتشتون، امينيم. مشاهير برج العقرب وديع الصافي، أحمد زكي، صباح، فيروز، اليسا، وائل جسار، ماجد المهندس. ماري أنطوانيت، مارتن لوثر، بيل جيتس، بيكاسو، كريستوفر كولومبوس، فولتير، جوليا روبيرتس، شارون ستون. مشاهير برج القوس عاصي الحلاني ، محمد فؤاد، مي عز الدين، ميرفت أمين،  هشام عباس. بيتهوفن، مارك توين، وولت ديزني، ديل كارنيج، بروس لي، كرستينا اغوليرا، بريتني سبيرز. مشاهير برج الجدي جورج وسوف، نبيل شعيل، إيهاب توفيق، ديانا حداد، مي حريري، ميلاد يوسف. نيوتن، لويس باستور، إدغار ألان بو، إلفيس بريسلي، ريكي مارتن،  أورلاندو بلوم. مشاهير برج الدلو نبيلة عبيد، لطيفة، شادية، محمود حميدة، ليلى مراد، فارق الفيشاوي، مروان خوري، سيرين عبد النور. داروين، اديسون، أوبرا وينفري، تشارلز ديكنز، أبراهام لينكولن، فيرجينيا وولف، شاكيرا، باريس هلتون، جون ترافولتا، جينيفر انيستون. مشاهير برج الحوت هيفاء وهبى، حنان الترك، نجوى كرم، يسرا، صابر الرباعى، حسين فهمى،  أمل حجازي. جورج واشنطن، آينشتاين، إليزابيث تايلور، ساندي كراوفورد، إدغار سايس.

اعرف برج نجمك المفضل.. Read More »

ثروة-مشاهير-العالم...

ثروة مشاهير العالم…

ثروة مشاهير العالم… أرقام بلا حدود عالم المال والثراء هو عالم مبهر ويسترعي اهتمام الجميع، لما فيه من تشويق وفضول لمعرفة ثروة الأغنياء فكيف إذا كان هذا العالم يسلط الضوء على المشاهير العرب والأجانب الأكثر ثراءً ومنهم: المطرب “عمر دياب” يتصدر قائمة  أغنى المطربين في الوطن العربي بثروة تتجاوز الـ “40” مليون دولار. وتأتي المطربة اللبنانية “فيروز” في المرتبة الثانية بمبلغ “34” مليون دولار. أما المطرب الرومانسي “هاني شاكر” فقد بلغت ثروته “33” مليون دولار الفنانة المتألقة دوماً بفساتينها الرائعة “أليسا”  بلغت ثروتها “32” مليون دولار. “كاظم الساهر” صاحب الجمهور الراقي بلغت ثروته حوالي “25” مليون دولار. أما الفنانة اللبنانية “نانسي عجرم” والمتجددة في مجال الفن تملك حوالي “20” مليون دولار. الموسيقار الكبير “مارسيل خليفة” فتقدر ثروته بـ “18” مليون دولار. السوبر ستار “راغب علامة” يملك حوالي “16” مليون دولار.”أما وتقدر ثروة  “شمس الغنّية” الفنانة اللبنانية “نجوى كرم” بـ “13” مليون دولار. أما بالنسبة لمشاهير العالم يعتبر”بيل غيتس”، مؤسس شركة برامج الكمبيوتر العملاقة “مايكروسوفت” من أغنياء العالم، حيث بلغ حجم ثروته “53” مليار دولار. أما مذيعة البرامج الأمريكية “أوبرا وينفري” فتتصدر قائمة أغنى 100 شخصية شهيرة في العالم بثروة “2،5” مليار دولار. المغنية الأميركية السمراء “بيونسيه نويلز” تتصدر قائمة “أغنى النجوم تحت سن الثلاثين” حيث بلغت ثروتها “80” مليون دولار. وجاء في المركز الثاني المغني “جاستين تيمبرليك” الذي تقدر ثروته بـ “43” مليون دولار، يليه في المركز الثالث لاعب كرة السلة الأميركي “كوبي براينت” بثروة بلغت “39”مليون دولار. ويوجد تعادل بين “دانييل رادكليف” بطل أفلام “هاري بوتر” و”مايلي سايرس” بطلة فيلم “هانا مونتانا” حيث تقدر ثروة كل منهما بـ “25” مليون دولار . “آشلي سيمبسون” الممثلة ومطربة البوب روك الأمريكية بلغ حجم ثروتها حوالي “5،5″ مليون دولار. ” High School Musical” الممثلة الشابة “فانيسا هادجز”، بطلة الفيلم الغنائي  تقدر ثروتها بـ “2،3” مليون دولار. أما بالنسبة لنجوم كرة القدم فيأتي “ديفيد بيكهام” ضمن قائمة الأغنياء بثروة تقدر بـ “13” مليون دولار. وتتصدر قائمة أغنى ثنائي في هوليود النجمة “سلمى حايك” وخطيبها رجل الأعمال الفرنسي “فرنسوا هنري بينو”  حيث تقدر ثروتهما معاً بـ “14” مليار دولار.

ثروة مشاهير العالم… Read More »

عالم-التجميل-..-وعالم-المشاهير-..

عالم التجميل .. وعالم المشاهير ..

عالم التجميل.. وعالم المشاهير.. يتساءل البعض عن سر بقاء نجوم هوليوود في شباب وجمال متجدد لم يمسسه الزمن، و إن كُشف السر بطل العجب لأن الوصفة السحرية هي عمليات التجميل التي تمحي التجاعيد التي خطها الزمن على وجوههم ليبدوا أكثر شباباً وجمالاً أمام الجماهير.. سنكشف عن بعض هذه العمليات ليس فقط من الجنس اللطيف بل ومن النجوم الرجال أيضاً. فالنجمة الأميركية “ديمي مور” استطاعت الاحتفاظ بجمالها بعد أن بلغت عامها 49 وبعد إجراء 15 عملية تجميل كلفتها حتى الآن نحو 600 ألف دولار. أما الممثلة “شارون ستون” فقد أجرت عملية لإعادة تشكيل وجنتيها ليبدو وجهها أكثر نضارة وشباباً. النجمة الاسترالية الساحرة “نيكول كيدمان” لم تتحمل ظهور التجاعيد في وجهها، فقامت بحقن وجهها، لكنها أقسمت أمام الإعلام أنها لا تزال ذات وجه طبيعي 100%. لكن الممثلة “جنيفر انيستون” اعترفت أنها أجرت عملية تجميل لأنفها غير أنها أرجعتها إلى مشاكل في التنفس. أما الممثلة الأميركية “تارا ريد” قامت بإجراء عمليات لشفط الدهون في منطقة البطن والخصر بسبب كرهها للرياضة. وخلافاً لما يعتقد البعض فإن عمليات التجميل لم تعد حكراً فقط على جسد نجمات السينما والغناء بل طال أيضا الرجل لأسباب تتعلق أيضاً بزيادة وسامته، فالنجم “براد بيت” خضع لعملية تجميل في أذنه سابقاً ويبدو أنه بدأ يخاف من ذبول وسامته، حيث أجرى عملية تجميل في وجنتيه وذقنه. أما النجم “نيكولاس كيج” خضع لعملية زرع شعر في المنطقة الأمامية من رأسه رغم أنه لا يزال في مرحلة الشباب. والممثل الأميركي “باتريك ديمبسي” (41) عام أجرى عملية تجميل في أنفه. أما الممثل والمغني الشاب “زاك إيفرن” (21 سنة) الذي حقق شهرة هائلة بين مراهقي العالم أجرى عملية لتصغير الأنف جعلته أكثر انسجاماً مع ملامحه الوسيمة. الممثلة الجميلة “بلاك ليفلي” (21 سنة) قامت بتعديل في الأنف وتصغيره. وخضعت الشابة الأميركية “هايدي برات” (23) عام لعشر عمليات تجميل في يوم واحد شملت الحاجب والأنف والجبهة وتصحيحاً في الأذن وحقن الشفتين والخدود، لكنها صرحت بأنها أصبحت “هشة” بعد تلك العمليات. وأخيراً أعربت النجمة الأميركية “درو باريمور” رفضها لعمليات التجميل، وتفضيلها لرؤية جسدها يتغير مع تقدمها في العمر. وأضافت: “أقول لكل النساء اللواتي يضعن سموماً في وجوههن: نحن لا نعلم تأثيرها على المدى الطويل، لذلك توقفن، فإنني أفضّل أن أبدو قبيحة على أن أفعل ذلك بوجهي”..

عالم التجميل .. وعالم المشاهير .. Read More »

أجمل-عشر-عيون-لنجوم-العالم..

أجمل عشر عيون لنجوم العالم..

الجمال الطبيعي لا يخفي نفسه لدى نجمات هوليوود، لكن لجمال العيون كان النصيب الأكبر في استطلاع قامت به إحدى المواقع الإلكترونية المعروفة لاختيار أجمل عشر عيون لنجوم العالم… حيث احتلت الممثلة الجنوب أفريقية الجميلة “تشارليز ثيرون” (35 عاماً) المرتبة العاشرة في قائمة أصحاب أجمل عيون، والتي تعتبر واحدة من أجمل نجمات العالم بشعرها الأشقر وعينيها الواسعتين، والمعروفة بأنها أكثر نجمات العالم إثارة وجمالاً. الممثلة الإيطالية الشهيرة “صوفيا لورين” (75 عاماً) حلت في المرتبة التاسعة، التي مازالت تعتبر أيقونة إيطالية على الرغم من تقدمها بالعمر، وهي تحمل جمال وأنوثة الماضي. وجاءت في المركز الثامن الممثلة الكندية “كريستين كريوك” (28 سنة)، وتمتلك “كريوك” عينين يحسدها عليهما كل نساء العالم. المركز السابع كان من نصيب مقدمة برامج الطهي الإيطالية الفاتنة “جيادا دي لورينتيس” (40 سنة)، المعروفة من خلال برامجها على قناة «فتافيت» المتخصصة في عالم الطهي. وكانت مفاجأة هذا الاستطلاع منح المركز السادس لعيني الفتاة الأفغانية “شربات جولا” التي سحرت العالم في منتصف الثمانينات بجمال عينيها، ونشرت صورتها على غلاف مجلة “ناشيونال جيوغرافيك” عام 1985 لتصبح الصورة الأكثر شعبية في تاريخ المجلة. جاءت عينا أسطورة هوليوود الممثلة الراحلة “اودري هيبورن” في المركز الخامس رغم رحيلها منذ سنوات عن عمر 63 عاماً. وتعتبر “هيبورن” الحائزة على العديد من الجوائز إحدى جميلات السينما والجمال والموضة. احتلت المركز الرابع الممثلة الشهيرة “إليزابيت تايلور” التي يطلق عليها «قطة هوليوود المدللة» والتي حصلت على جائزة الأوسكار مرتين وتزوجت 8 مرات. وحلت عينا الممثلة والمطربة الأميركية “ليندا كارتر” (59 سنة) في المركز الثالث، والتي وصلت إلى الدور قبل النهائي في مسابقة ملكة جمال الولايات المتحدة عام 1972، ورغم مرور كل هذه السنوات فما زالت تتمتع بجمال عينيها الزرقاوين. وقد احتلت الممثلة الأميركية الشهيرة “أنجلينا جولي” (35 سنة) المركز الثاني، والتي تعتبر واحدة من أكثر نساء العالم جاذبية، وقد أصبحت عيناها ماركة مسجلة في عيادات التجميل. أما صاحبة أجمل عينين في العالم فهي الممثلة الهندية الرائعة الجمال “ايشواريا راي” (37 سنة) التي فازت عام 1994 بلقب ملكة جمال العالم، ومن يومها وهي تزاحم نجمات هوليوود على لقب النجمة الأكثر جمالاً وإثارة.

أجمل عشر عيون لنجوم العالم.. Read More »

قصات-شعر-غريبة-للنجوم-..-كانت-حديث-الناس-في-الـ-2010

قصات شعر غريبة للنجوم .. كانت حديث الناس في الـ 2010

قصات شعر غريبة للنجوم .. كانت حديث الناس في الـ 2010: مجموعة من قصات الشعر المميزة والغريبة ظهر بها نجوم هوليوود في الـ2010، أضافت عليهم المزيد من الشهرة والجمال في عالم الفن..  Rihannaقصة شعر  1- في العام المنصرم 2010 طالعتنا النجمة الشابة Rihanna بقصات شعر مختلفة كانت حديث الناس من كل حدب وصوب لاسيما السيدات بمختلف أعمارهن، ومن ضمن الألوان التي استخدمتها الأشقر والبني والأحمر والأسود، فبماذا ستظهر في العام الجديد2011؟! 2- قصة شعر Justin Bieber أما من الرجال ففاجأنا Justin Bieber بهذه القصة الغريبة التي نال بها إعجاب الكثيرين من الجنسين الذين سارعوا إلى تقليد قصة شعره . 3- قصة  Taylor Swift أما المغنيةTaylor Swift   الحائزة على  جائزة American Music Awards في لوس أنجلوس فكانت مثار إعجاب الكثيرين بطلتها المميزة وذلك بتصفيف شعرها بشكل مثير وجميل ما جعل الكثيرات من ذوات الشعر الطويل يقلدنها . 4- نجمة أفلام Harry Potter عندما ظهرت نجمة أفلام Harry Potter   الممثلة الشابة Emma Watson بهذا الشكل جعلت الكثيرات يعجبن بهذه القصة الفريدة من نوعها والتي تحتوي على الخيال والتشويق وأيضاً المغامرة لكل من تجربها، وبإمكان الجميع أن يقلدنها إذا أحببن ذلك!. 5- اللون الفضي الجديد اللون الفضي الجديد هو ما ظهرت به السوبر موديل الشهيرة Kristen McMenamy /45 عاماً وأيضاً الممثلة Jamie Lee Curtis وبعض الممثلات أمثال Kelly Osbourne  الأمر الذي أدهش الجميع لظهورهن بهذا الشكل الرائع والمقبول . 6-  Ashlee Simpson لقد رأينا خلال العام المنصرم التغيير ما بين اللون الأشقر والأسود والأحمر ثم العودة مرة أخرى إلى اللون الأشقر وذلك مع النجمة Ashlee Simpson ، الأمر الذي أدهش حتى زوجها ” Pete Wentz” !. 7- Katy Perry من منا يستطيع أن يقاوم جمال Katy Perry وروعة ظهورها من شكل لآخر، فما بالنا بقصات الشعر التي تظهر بها بين الحين والآخر.  8-  Kate Gosselin لا يضاهي  جمال شعر Kate Gosselin  المتموج في الأناقة شعر أي امرأة أخرى، وعلى الرغم من ظهورها بنفس الشكل أكثر من مرة ذلك بسبب الطلب المتزايد من المعجبين والمعجبات بأن تظهر به مرات عدة.

قصات شعر غريبة للنجوم .. كانت حديث الناس في الـ 2010 Read More »

فضائيات4

فضائيات … عالوعد يا كمون…

فضائيات عالوعد يا كمون… بالصدفة راقبت أغنية “وعد عرقوب” ومثلي مثل الكثيرين قد استغربنا من هذا المخرج الذي أخرج الأغنية لتكون أغنية وطنية “تكسر الدنيا”، فجاءت النتائج عكسية، فالأغنية لم تخرج عن نطاق السرير والإيحاءات ورسائل ملغومة للعراقيين،  فكل هذه الخزعبلات الجنسية، وكل هذا الدعم المادي لم تسعف أغنية “وعد عرقوب” بأن تخرج من حقيقة ذلك المضمون الرخيص الذي تحمله والقائم على التوظيف الغريزي لبطلة القصة، إيحاءات وتلوي وانبطاح ونظرات غرامية والكشف عن الساقين والتركيز على جميع التفاصيل يوحي للمشاهد أن تلك الأغنية هي إهانة للعراق ونساءه ” الماجدات”، كما أسماهن الرئيس الراحل “صدام حسين”، خصوصاً أن الأغنية تتحدث عن علاقة غير شرعية بين فتاة عراقية وجندي من “العلوج” الأمريكان، “كما أسماهم وزير الإعلام السابق “الصحاف”، فما قصة ذلك الغرام الذي يربطها بذلك الجندي الأميريكي؟ وأين الوطن من هذه الأغنية والإحساس بما يختلج الناس من “مجازر” ومواقف من الإحتلال، المهم أن الأغنية بكل عواملها ظهرت لنا “مفلسة” بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى. من سيربح المليون… عاد برنامج “من سيربح المليون” والعود أحمد، صحيح أنه مأخوذ عن “برنامج هندي”، لكنه قد حقق نجاحاً ساحقاً ولعل “جورج قرداحي” في صدارة تلك العوامل التي حققت النجاح بحضوره اللافت وهو صاحب نجومية كبيرة وتعليقات ثقافية مميزة. فهل سينجح “جورج قرداحي” في العودة مع مليون أخرى؟ وسيعود للصدارة بعد أن ولّى زمن برامج المسابقات في هذاالعصر الجديد…!! فيلم “إبقى قابلني”… رقص وغناء ودائرة مفرغة من السطحية بطولة “سعد الصغير ومها أحمد وحسن حسني” من يشاهد فيلم “إبقى قابلني” يحزن على تلك الدقائق ويندم لأنه أضاع وقته لمشاهدة ذلك الفيلم الذي يمكن اختصاره ببضعة كلمات “سطحية في التأليف والتمثيل والإخراج”، الفيلم يحتوي على الخلطة التقليدية للفلكلور المصري وهو “رقص وغناء وإيفهات كوميدية مسفة”، عندما سمعنا إعلان الفيلم “إعادة تأهيل المجرمين ليندمجوا مرة أخرى في المجتمع بسلام” تهيأ لنا أننا إزاء عمل ذو قيمة فنية واجتماعية يكتبه أطباء نفسيون ومشرفون اجتماعيون، وعندما شاهدنا الفيلم أصبنا بالصدمة لما يفتقده للمنطق وعدم وجود حبكة أساساً، يتخلله مطاردات بوليسية ساذجة لضرب أكثر من عصفور بحجر واحد!! ونحن نشاهد الفيلم، شعرنا أنه لا يوجد فيلم بالأساس، بل شريط سينمائي يضم وصلات غنائية ورقص، والفيلم يفتقد إلى الخبرة والإحساس الفني أو القدرة على إدارة الممثلين الذين كانوا يظهرون ويختفون فجأة بلا مبرر أو منطق، العمل الفني ككل لم يترك مجالاً لأي نوع من الفائدة سوى قتل الوقت بالنسبة لجمهور يريد أن يتسلّى، وفي ظل غياب  دور السينما الحقيقية في التثقيف والترفيه دون إسفاف وتفاهة وابتذال. أجمل من “هيفاء وهبي” بمليون مرة في برنامج “بدون رقابة” على الفضائية اللبنانية، كانت الممثلة المشهورة بأفلامها المثيرة تحاورها الإعلامية “وفاء الكيلاني”، تبدو من فضاء آخر وتغرد خارج السرب، عندما قالت عن نفسها انها أكثر النجمات إثارة وأجمل من “هيفاء وهبي” بمليون مرة، لكن المذيعة قالت لها بأنها تثير رأي الجماهير بأدوارها الجريئة وتتلقى الرفض دائماً، فجاوبتها بأنها لا تهتم إلا “بالشعب المصري” ورأيه!، فإذا كان كذلك رأيها ببقية الشعوب العربية لماذا تحضر مهرجانات السينما في قرطاج ودبي وسوريا؟؟؟ ولماذا القنوات العربية الغير مصرية تعرض لها أفلامها؟؟؟.   إعداد: فاديا ناصر

فضائيات … عالوعد يا كمون… Read More »

فضائيات3

فضائيات… متى سينتهون من عقدة العالمية

فضائيات… متى سينتهون من عقدة العالمية إحدى الفنانات في حوار على شاشة “أبو ظبي” قالت أنها توجّهت بأغنيتها للرئيس الأميركي “أوباما” ولم يكن الحوار أصلاً مفهوماً حتى يفهم الأغنية “أوباما” بحدّ ذاته، وتوقعنا أن يسمعها كل العالم إلا “أوباما”، لكن فناناتنا قد أصيبوا بحالة الهوس بالعالمية، حوار تمّ في إطار السطحية والفبركات الإعلامية ثم استرسلت بحديثها عن الممثل التركي “أسمر” الذي مثّل في كليبها “جرح”، والذي أضاف لها الكثير إلى الآن!! لم نعرف ماذا أضاف غير أننا فعلاً كنّا أمّة “محمد” وأصبحنا أمة “مهند” حسب قول الكاتب الكبير “حمدي قنديل”، وكأن كليب أغنية مع نجم تركي هو بوصلة استرشاد إلى عالم الأضواء، بعدما عجزن عن البقاء في دائرة فنهنّ، إنه دليل واضح على الإفلاس الفكري وعلى حجم الضحالة في تناول موضوعات هامة في الكليب “جرح”، وهو يتحدث عن زوجة مظلومة تستحق التعاطف، أمّا السبب فهو أنها نجمة كبيرة، ومن متطلبات نجوميتها أن يضع المعجبون أيديهم عليها وهم يتصورون معها، ومن متطلبات تلك النجومية أيضاً أن يقبل الزوج ومثل “التوتو” بأن تكون زوجته بين أحضان مدرب الرقص، ويسمح للمصورين أن يلتقطوا الصور مع زوجته وهم في غاية الانسجام كزوجين، وبالمعنى الفني أن غيرة الرجل هي جوهر فكرة العمل وكذلك استجداء المشاهدين بأن النجمة مظلومة مع زوجها، ويضطر الزوج أخيراً للخضوع والتنحي لنجومية زوجته ومتطلبات مهنتها، وانتهى الفيديو كليب بكلمات ركيكة ولغة غير مفهومة قذفها “أسمر” في وجه الرجل العربي كنصائح وهي بأن يكون تعامله مع زوجته النجمة أفضل من ذلك، يعني مخرج فيديو كليب “جرح” جلب من تركيا “أسمر” ليكون “البطل والمفتي والمعلم” بأفكار تستر العقم الذي نعاني منه في زمن صنع العرب فيه من النواسات شموعاً. العوو… هل هي أغنية “للكلاب”!! في زمن تفشّي الموبقات، وترويج العري، وعين علت على الحاجب والكلب الحي أفضل من النمر المريض، تطلّ علينا أغنية “العوو”، هم لا ينادون  “كلباً” بل المغني وجماعته ينادون العفاريت، ويقول مطلع هذه الأغنية التي تبث على إحدى القنوات عشرون مرة في اليوم “يا حبيبي إلّي يخاف من العفريت بيطلعلوا.. بينزلوا..”  وهكذا من كل النواحي، وللأسف هذا المغني يعوّي في أغنيته وكأنه خارج عن هذا الزمان، الذي ما عاد للعفاريت لهم مكان… بعدما وجدوا من يحلّ محلهم أمثال هذا المطرب والعفاريت الأخريات اللواتي يتراقصن ويتلوين كالأفاعي بملابس حمامات السباحة والجميع ينادي “العوو،عو، عو، عو…” وهي كلمة نقولها لطفل صغير لنسهل عليه كلمة “كلب”، فما هي الصلة بين العفريت و”العوو”… وإلى متى سيبقى مسؤولوا القنوات الغنائية نائمين عن هذه المهازل وتيار الأغاني الجارف بلا مضمون أو حياء…! أزمة عصبية للمشاهدين!! إحدى الفضائيات العربية منذ فترة بثّت برنامج لقاء مع إحدى الفنانات المخضرمات، وقد سبب المحاور للمشاهدين أزمة عصبية بسبب ثرثرته، ولم يعطي فرصة لضيفته بأن تتكلم كلمة واحدة، حتى وإن سمح لها بالحديث كان يقاطعها باستمرار، وكأن اللقاء كان مع نفسه ولنفسه فقط، والأسئلة عبارة عن ديباجات طويلة ومملة ويعرفها جميع المشاهدين، والسؤال فيه الجواب، كانت مهمته الوحيدة في هذا اللقاء أن يكون الضيف والمضيف في استرساله في الحديث واستعراض عضلاته حتى أن النجمة في آخر اللقاء قد صفقت له!! المشاهد العربي لم يعد يطيق الفوازير الرمضانية!! يتسابق النجوم و”المذيعات” لتمثيل الفوازير الرمضانية، ورغم أن السنوات الأخيرة التي مثّلت فيها الفوازير قد أصيبت بالفشل الذريع، مازالوا يبحثون عن مخرج يتبنى عمل الفوازير، ولم يقتنعوا بعد أن الفوازير الرمضانية قد انتهت بعدما اعتزلتها الفنانتين “نيللي وشريهان” والذي كان الجمهور العربي ينتظرهنّ بفارغ الصبر وقد نجحن بسبب عوامل عديدة أولها النجم ثم عنصر الإبهار والخدع المستخدمة والحركات الرياضية الجميلة والمخرج، الأمر كان غريباً على المشاهد العربي خاصة أن “الفزورة” كانت تمثل بطريقة تشدّ المشاهد ومواضيعها كانت جميلة، والآن تعود الفوازير إلى الشاشات العربية بالمضمون والأفكار نفسها مع اختلاف النجم، وهي لا تقدم شيئاً للمشاهد وكأنها أصبحت إرضاء لنزعة النرجسية للفنانات بإصرارهن على أنهنّ يحملن نفس “خفة الدم” والوزن والرشاقة للفنانتين “نيللي وشريهان” والمخرج يعتقد نفسه الراحل “فهمي عبد الحميد”.  فكم من فوازير بعدهما مثلت وفشلت لأنهنّ لا يملكن أي مقومات تجعلهنّ أبطالاً للفوازير سوى الإعجاب بأنفسهنّ وفي تصويت على قناة “الراي” تبين أن أغلب المشاهدين لا يتابعون الفوازير الحديثة لأنها مملة، فلمَ تصر الفنانات والمذيعات أن يتحمل الجمهور تكاليف إعجابهنّ بأنفسهنّ!!   إعداد: فاديا ناصر

فضائيات… متى سينتهون من عقدة العالمية Read More »

فضائيات2

فضائيات العدد الثالث … فضائيات العدد الثالث … فيلم \”بدون رقابة\” لم ينقصنا إلا أفلام المثليين!!

فضائيات فيلم “بدون رقابة” لم ينقصنا إلا أفلام المثليين!! فيلم “بدون رقابة” وهو من بطولة “علا غانم”، “أحمد فهمي”، “ماريا”، “دوللي شاهين”. الفيلم يتناول قضية الشذوذ أو المثليين وبالتحديد شخصية البطلة هذا ما أبدعه لنا كاتب السيناريو والمخرج والمنتج وهو: تفعيل وقبول فكرة الشذوذ في المجتمع العربي وذلك بالتأثير على أدمغة الشباب. إنها “موضة العصر” أن نخلق شريحة عريضة من الشاذين والشاذات، مع استمرار طرح تلك الأفلام وتناول تلك المواضيع تتوسع القاعدة، ويزداد عدد المنحرفين في مستنقع الشذوذ، بجهل مطبق، وبجري مسعور وراء الشهوات الجنسية وفق تبريرات تحمي الإنسان من النظر إلى سوء أفعاله ونتائجها أو محاسبة نفسه أو محاسبة القانون عنها. أتى فيلم “بدون رقابة” كغطاء اجتماعي لحماية النفس من الشعور حتى بالذنب وإيجاد تبريرات تظهر فجأة لإبعاد الذات عن محاسبة نفسها أو خروجها عن الفطرة السوية التي خلقها الله في البشر، وكأننا شعب بلا دين وبلا قيم أو حتى بلا ضمير، حاذفين من حياة كل إنسان بوصلة القيم والمبادئ والضمير الذي يوجهه إلى الطريق السوي، والتي تنبأ الفرد بخطورة ما يفعل، وأن يصبح منبوذاً في حال إصراره على المخالفة والخروج عن قواعد المجتمع وقوانينه، حريات فردية وشخصية يتغنون بها مع أعاصير الحرية ومفاهيم الحقوق المعلبة والمصنّعة والجاهزة للتصدير، لقد استوردت العقول العربية المفاهيم الغربية وتبنتها وكأنها مجتمعات لا تملك تاريخاً ولا إرثاً ولا حضارة، وأوائل تلك الأفكار هي الحرية الجنسية، وكأن الوطن العربي قد فرغ من كل المشاكل وتحررت أراضيه ولا يعاني لا حصار اقتصادي ولا ثقافي ولا احتلال وأخذنا نبحث ونحرك موضوع هش هو حقوق المثليين من باب البطولة واستعراض العضلات والنبش في قضايا مخجلة، وتبرز القوة المزعومة في تصريح جريء أو “وقح” لبطلة الفيلم في مجتمعات تعاني من التبعية والفساد. والهم الأكبر لكل سكان الوطن العربي هو الحرية الجنسية، فهنيئاً لكم مبدعي أفلام حقوق الجسد ونزواته وملذاته وإشباع الغرائز بطرق شاذة وهنيئاً لكل من يصفق لتلك البؤر السينمائية! مفهوم الأمومة بعطاء “هزي يا نواعم”! أتساءل دوماً من الذي يخدع الآخر الفضائيات العربية أم المشاهد الذي يعتقدون أنه “مغفل”؟؟! ففي خطوة جريئة قامت بها فضائية من الفضائيات واحتفالاً بعيد الأم اعتقدنا أن معدة ومذيعة البرنامج ستجلب لنا إحدى الأمهات التي يشهد تاريخها على انجازاتها وتضحيتها كأم مثالية، فإذا بها تأتي براقصة من الدرجة الأولى وبناتها!! اعتقدنا بداية أنها مزحة أو الكاميرا الخفية لكن عندما بدأت المذيعة تستعرض أمجاد الراقصة وكفاحها في السينما والتلفزيون، ثم تعدت إلى صفات هزت معها عرش القيم والثوابت بالاحتفال بالراقصة كأم مثالية وقدوة!! أصبنا بالاكتئاب والإحباط! نحن نعلم أن الأم المثالية تتطلب مواصفات تتسم بالفكر والعطاء والاحتشام بالإضافة إلى تربيتها لأبنائها بما قدمته من تضحيات وإنكار للذات كنموذج لكن لم يخطر على بالنا أن تكون راقصة على “الوحدة ونص” ! أصبح الوقوف في كباريهات “شارع الهرم” ببدلات رقص وأمام عيون الرجال وهي تنهش الجسد العاري، وترتوي بوصلات التلوي وهز الوسط والصدر والإيحاءات والحركات المبتذلة هو الآن مثالاً يحتذى به، هكذا أصبح الإعلام بتصديره لمعاني التضحية والعطاء! كان الأجدر بالقناة أن تلغي الاحتفال أو حتى أن تلغي عيد الأم كله بدلاً أن يقطعوا عنق الحقيقة ويحطموا قيمتها ويجعلوا المناسبة سخيفة بهذا الشكل، ممكن أن نتقبل مشاهدة الراقصة كفنانة كبرت و”سمنت” واعتزلت الرقص واتجهت إلى التمثيل، لكن من المحال أن نتقبلها كأم مثالية لاجتذاب الجمهور وأن نختصر مفهوم الأمومة بعطاء “هزي يا نواعم” ! “يؤبش” ليست أغنية بل فضيحة! عندما نسمع ونشاهد أغنية “يؤبش”، “يسكن بألبي ويفرش” نتساءل عن حجم الضآلة الفكرية التي وصلنا إليها، بكلمات مسفة يدفنوها بين تراكيب الترفيه وإبهار المشاهد بأغاني أقل ما يمكن أن يقال عنها أنها هابطة جداً ومشاهد “البورنو كليب” المتنقلة بين الحمّام والاستديو وغرفة النوم بقمصان تستحي المرأة المتزوجة أن ترتديها وأتساءل عن تحكم الفضائيات بالمشاهد، فلم يعد هناك معايير ولا مرجعيات لقد عبثت المادة بأدمغة الناس ولم يعد هناك فرقاً بين بقالية تبيع مواد منتهية الصلاحية، رديئة الصنع، تغري الشباب والمراهقين والرجال بالألوان البراقة وبين تأثير تلك المواد الضارة أو الفاسدة ليظل المشاهد تحت سحر تأثيرها بزيادة كمية التعري والإغراء والإلتواء والإيماءات الجنسية، والشباب يبتلعون بسرعة كل مضمون وإعلاء قيمة كل ما هو فاسد، لقد أصبنا بالغثيان ونحن نتابع أغنية “يؤبش”، لأنها ليست أغنية بل فضيحة “بجلاجل”!! وإلى الآن نتساءل كيف استطاع الإعلام سواء أكان المرئي أم المكتوب أن يمجّد من شأن الراقصات ومغنيات الكباريهات اللواتي أصبحوا بين عشية وضحاها نجوماً تسطع في سماء الفضائيات العربية “لنطبّل لهم ونزمر” مقابل إقصاء الدماغ. فاديا ناصر

فضائيات العدد الثالث … فضائيات العدد الثالث … فيلم \”بدون رقابة\” لم ينقصنا إلا أفلام المثليين!! Read More »

كليب

كليب ممسوس

فضائيات كليب ممسوس حرب واحدة لا نجد لها تفسيراً هي حرب “الفيديو كليب”، هذه الحرب الضروس أبطالها صبايا وشباب هذا العصر، فقد أصبنا “بانهيار عصبي” بعدما شاهدنا “كليب” لمطرب تخرّج حديثاً من برنامج “للمسابقات الغنائية”، والسؤال الذي يطرح نفسه هنا لماذا لا يجلبون معهم في “كاست” التمثيل أطباء نفسيين لتحليل ظروف ومعاناة هؤلاء في أغانيهم المصورة، فمطرب الأغنية كان في حالة تبكي عليها الشجر والحجر قبل البشر بهيئة ملابسه وشعره وسلوكه وكمية الدماء النازفة على حلبة المصارعة وتصرفاته الغير طبيعية وهو يضرب حبيبته بوحشية وهي بماكياجها وشعرها تبدو “كالجنية” ثم يقيدها بالسلاسل، ولا ندري من أي معتقل جاء بها، ثم يظهر ممزق الثياب وبلا أكمام وكأنه من “أطفال الشوارع” مفخخاً بالأساور والأطواق والاكسسورات وبحالة سكر مرعبة، ثم يهوج ويموج ويكسّر الدنيا حتى اعتقدنا أن جنياً قد لبسه وأصبح ممسوساً أو مكتوب له “سحر أسود”، دون أن ندري لماذا يلجؤون لرفع مستوى الشاب الصايع الضايع في الحياة أمام المعجبات والجيل الصاعد، ليختموا الكليب بنصيحة من مخرج العمل: ألا يقود الشباب سياراتهم وهم سكارى حتى لا يخسروا حياتهم، وكيف انبثقت تلك النصيحة والمطرب من أول العمل إلى آخره يحمل الكأس في يد والمايكريفون في اليد الأخرى، وكأن المخرج أراد أن يقول لا بأس أن “تشربوا” في أي مكان وزمان لكن احذروا من قيادة سياراتكم “اجلبوا” سائق!! إللي اختشوا ماتوا في كليب إحدى الأغاني عمد المخرج وبسهولة لإظهار المغنية في كامل عريها وبمشاهد مخلة بالآداب بمضمون مباشر ورخيص قائم على توظيف غريزي للمغنية المشهورة بحركاتها الإيحائية، فهي تظهر شبه عارية، وهي صاحبة الدعوة لأكبر عدد ممكن من الشباب العديمي النخوة ليحمموها وينشفوها ويدلكوها وهكذا… ونحن نتساءل لماذا يضعون “كرافيته” على صدورهم العارية لربما جاء أحد الأشخاص الأجانب فيكونوا جاهزين لاستقباله الرسمي! لم يجد مخرج الكليب صعوبة في تصوير المغنية بالطول وبالعرض، وبحركات تشعر المشاهد أنه أمام ملهى “لفتاة ليل” وذلك بالتركيز على جميع التفاصيل في “كليب” عاف حياته من الابتذال والرخص، وبصوت لا يتمتع بالنشاذ فقط إنما بالقباحة والإزعاج بسبب خامة الصوت ورخص الأداء في ” فاترينات” العرب الفضائية لسلع يومية مطروحة للبيع و”إللي اختشوا ماتوا”. مين “بوبي” ؟! لأن صناعة الإعلان أصبحت اليوم سقوط وليست هدف، فنحن لا نستغرب إذا وجدنا أنفسنا محاصرين تحت رحمة حملة فضائية تكشر عن أنيابها بأفلام سوقية أبطالها “تهامي باشا” الذي تفوح من عينيه رائحة الإنحراف، و”الغريزة” ومن بقايا أسنانه الحشيش والخمر، ومساعده الحمل الوديع “وديع” لينضم إلى ذلك الكرنفال الفاسد الريس “حمزاوي” بمشيته البيروقراطية بدور قاضي الحاجات لصاحب الفضائية بالإضافة لبعض الدجاجات كسكرتيرة المدير العام ومئات النسخ من “بوبي” أو “جوليا”، حريصين على إظهار أجزءاً كبيرة من مفاتنهن وبمنتهى الإسفاف والابتذال، نشاهد حوار يدور بين قزم من أقزام الفضائية وبين “جوليا – بوبي” مهمته التدنيس لمعاني الأم وقدسيتها وهي تقول له: “يا روح ماما” لتستمر حملة الإسفاف والابتذال باستعراض أجساد الفتيات والملاهي المتنقلة. بعدما أطلقوا رصاصات الرحمة على دور الإعلام وعلى ترويج مثل تلك الفضائيات في زمن أصبح الكبار ينساقون خلف أرجل الصغار.   فاديا ناصر

كليب ممسوس Read More »